top of page

طبقا لنظريه النسبيه لأينشتاين, فان الماده لا تفنى ولكنها تتحول الى صورة من صور الطاقه او بالعكس , وعليه تتنبأ نظريه  " الكينونه" للمؤلف بان مجموع التفاعلات الفيزيائيه والكموميه في الكون كالحركة والفعل وموت الخلايا واشعاع النجوم ودوران الكواكب والاندماج النووي والطاقه الموجيه ... وما الى ذلك من أحداث في الكون المدرك, ما هو إلا طاقة أو تآثر مادي وطاقي بِصُور مختلفة,  فالحدث الكوني او البشري لا بد ان ينتج عنه مجموعه من النتائج ذات القيم الطاقية, والتي لا يمكن ان تفنى بل  تنسخ (تحفظ)  بصُور مختلفة, وهذا ما يعنيه "سجل الحدث" كما تتنبأ به "الكينونه" , وما استشفافنا لعمر الكون عن طريق تحليل بقايا آثار الانفجار العظيم والمتواجدة على صوره الخلفية الميكرونيه الاشعاعية  للكون ومنذ حوالي 14 مليار سنه (*), لاكبر دليل على ظاهره "سجل الحدث" وإلا لما تمكنا من ايجاد أي اثر قد يساعدنا على ذلك.

 

 طبقا لنظرية "الكينونه" للمؤلف فان بعض انواع الطاقه الضعيفة الناتجه عن حدث كوني ما (مثال على ذلك: كلام البشر وحركتهم وفعلهم وحتى مشاعرهم ونواياهم وما الى ذلك), تحفظ على شكل طيف طاقي له قيمه من الممكن قياسها واسترجاع صورتها في حدود زمان ومكان الحدث وبآليات لا يعلمها الا الله عز وجل, وفي حدود ما علمه سبحانه لخلقه (**), وبما ان مكونات الكون تبقى ثابته الكم وعند أي لحظه زمكانيه (بما فيها من سجلات في "سجل الحدث") وحتى آخر حدث كوني قبل ان يأمر الله سبحانه وتعالى وطبقا لمشيئته بعودة الكون الى حالته الاولى التي سبقت الانفجار العظيم (الماده الاوليه) واعاده خلقه مجددا, بدأ من الماده الاوليه "الجديدة" والتي يكون "سجل الحدث" احد مكوناتها, كما بينه سبحانه بقوله : " يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ " [الأنبياء:104] حيث تبدل الارض غير الارض والسموات بغيرها (لان الارض والسموات السابقه وقبل خلق الانسان لم يكن في "سجل الحدث" الخاص بها أي من السجلات الخاصه بأفعال البشر أو بأفعال غيرهم من الخلق) وكما بينه سبحانه في كتابه العزيز: " يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ ۖ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ" [ابراهيم: ايه 14], حيث ستتجلى بعض من قدراته سبحانه وتعالى حين يعرض سجلات اعمال الخلق عليهم بجميع تفاصيلها وطبقا لزمانها ومكانها المحفوظة في "سجل الحدث المخلوق" وما قوله سبحانه وتعالى " وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا " [الكهف: أيه 49], وقوله تعالى: " وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا "[النبأ: أية 29].  وبقوله عز وجل: " وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ " [الانعام: أية 59] , ما هو إلا أبلغ تعبير عن "سجل الحدث" كما تتنبأ به "الكينونه" ككتاب يوثق الاحداث ويحفظها.

 

" وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا " [الكهف: أيه 49]

(*)           تمكن علماء الفيزياء الذين يعملون في تلسكوب متطور منصوب على هضبة في الصحراء التشيلية من الحصول على أكثر الصور تفصيلاً ووضوحاً لما يعرف بأول ضوء ظهر في الكون. والدراسة التي تم من خلالها الوصول إلى هذه النتائج  بنيت على الاف الصور الباهرة التي التقطها هذا التليسكوب, والتي وفرت أول التأكيدات المستقلة بخصوص أصل المادة والطاقة وكينونتهما. وقد نجح التلسكوب، الذي يعرف باسم جهاز تصوير خلفيات الفضاء السحيق، في التقاط أدق وأبسط الاختلافات بين الموجات المتناهية الصغر في عمق الفضاء، أو ما يعرف لدى العلماء باسم "أصداء الانفجار العظيم". وتلك الموجات الفائقة الصغر عبارة عن إشعاعات سابقة تسبح في الفضاء منذ مدة تقدر بنحو 14 مليار عام، أي منذ ظهور أول الذرات في الكون، حسب نظرية الانفجار العظيم وهي في دورها تثبت ما جاء بنظريه "الكينونه" في ما يختص ب " سجل الحدث ".

(**)          كلنا قرأنا في قصص الخيال العلمي عن تخيلات البشر بالرجوع الى حقبه ما من " الزمكان " بواسطه  آلة  يسمونها  "آلة الزمن" بهدف عيش تلك اللحظات الزمكانية  أو التأثير عليها وهو قطعا لا يمكن حدوثه لان "سجل الحدث" طبقا لنظرية "الكينونه" وعند لحظه  زمكانيه ما قد سجّل مجموعه من الاحداث الكونيه حدثت عند تلك اللحظة "الزمكانيه" ولم تقتصر فقط على الحدث الذي يراد تغييره أو التأثير عليه, فمثلا لو فرضنا ان شخص استطاع  وبوسيله ما العودة الى زمن معين في الماضي لتغيير حدث ما في حياته فان هذا الحدث لا يمكن تغييره لارتباطه بمليارات الاحداث الكونيه التي حدثت بالتزامن المكاني مع الحدث نفسة  الذي يرغب ذلك الشخص في تغييره.    

 وقد يقول قائل بان الله سبحانه وتعالى  قد اشار في كتابه العزيز الى ان هنالك ملائكه تكتب عمل ابن آدم كقوله جلت قدرته " وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ* كِرَامًا كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ " [الانفطار: أيه 10-12] , وكقوله عز وجل " إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ *مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ " [ق: أيه 17-18] , وبان ما يكتبوه هو الكتاب الذي يعرض على بني آدم يوم القيامه وليس "سجل الحدث" كما تزعم "الكينونه".

 

ان "سجل الحدث" لا يتعارض مع ما جاء بهذه الايات الكريمه, فالله سبحان وتعالى ولعدله ورحمته اراد ان يكون هنالك شهود على عمل ابن آدم  كقوله عز وجل " وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ " [ق: أيه 21] ,  وهؤلاء الشهود  على عمل بني آدم هم الملائكه الكرام الكاتبين المتلقين ما يلفظه من قول والعالمين بما قد تجيــــش بـــه

 نفسه وما يبدر عنه من قول وفعل, ولا يمكن للشاهد ان يكون شاهدا عدلا دون ان يكون حاضرا ورقيبا على الفعل وقت حدوثه, عالما ومراقبا لجميع احداثه, وهدف الشهاده هو الاحاطه والتأكيد وليست هي الدليل الموجب للحكم, فالدليل الدامغ هو الكتاب المبين, وما قوله سبحانه وتعالى " يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ " [النور: أيه 24] , و قوله عز وجل  " هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ " [الجاثيه: أيه 45]  , حيث تشير هذه الايه الكريمه ان هنالك استنساخ (معنى استنسخ الشيء في اللغه: صَوَّرَهَ كَمَا هِولافعال البشر خلافا لعمل الشهود من الملائكه من رقابه وكتابه , وهذا الامر ما هو إلا ابلغ تعبير عن اثر ذلك الكتاب, "فسجل الحدث" ممثلا بالكتاب هو القرينه والملائكه هم الشهود عليها, تحقيقا للعدل الالهي لان الله سبحانه وتعالى لا يظلم مثقال ذره كقوله عز وجل: "أنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ۖ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا "  [النساء: أيه 40] . , ونرى ان الله عز وجل في قوله : " وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ " [الانعام: أية 59] , لم يشر الى ان للملائكه دورا في توثيق الاحداث التي جاءت بها هذه الايه الكريمه وهي بذلك اشاره من الله عز وجل لنا بان مفهوم الكتاب شيء آخر غير ما درج عليه المفسرون اثابهم الله في تفسيرهم لمعنى الكتاب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ويعزى اليه دور هام في تنظيم تلك الآليات التي تتحكم في التوازن ما بين اجزاء الكون عن طريق شبكه من عناقيد المجرات والتي تمر من خلاله  متآثر طاقيا مع تلك الاجزاء في حدود موقعها الزمكاني, أضافه الى وظيفته الاساس بكونه كمركز الذاكرة الكوني ل "سجل الحدث" في الكون .

 

(*)       طبقا لنظريه "الكينونه" فان قانون "سجل الحدث" يشبّه بملف حاسوب لتاريخ الولوج في نظام ما (Event Log) وهو  القانون الخاص بسجل الاحداث الكونيه بدأ من تخليق الماده وانتهاء بالأحداث الكونيه خلال فتره تطور الكون المدرك حتى تاريخ نهايته, وهو ما يسمى بالقران الكريم "بالكتاب" كقوله سبحانه وتعالى: " وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا" [الكهف: أيه 49 ] وكقوله سبحانه وتعالى: "وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا" [النبأ: أية 29].

ان آليه عمل مليارات المليارات من جسيمات الماده المظلمة المسماه ب  "النواسخ"  "transcribers" كسجل للحدث اضافه الى وظائفها الفيزيائية الاخرى,  تتمثل في قيام "المورثات"  الخاصه بها بحفظ الحدث الكوني على شكل رموز وشيفرات من الموجات الطاقيه وتتفاعل مع اجزاء الكون المدرك على صور مختلفه, وهنالك طبقا لنظريه "الكينونه" انواع مختلفة من تلك "النواسخ" تبعا لنوعيتها الوظيفية.

(**)       طبقا لنظريه "الكينونه" فان جسيمات الماده المظلمه تنقسم الى اربعه نكهات متنوعة وظيفيا ( N1,N2,N3, N4) تخلقت بداية من الجسيمات الابتدائيه (النطف) لبلازما الرحم الحاضن خلال عمليتي الرتق والفتق, مشكله البنيه الاساسيه للماده والطاقه المظلمه والتي تمثل  حاليا حوالي 83% من الماده في الكون المدرك , حيث تختص احدى نكهاتها الثلاث (N1) في نمذجة تشكل البنية وتشكيل وتطور المجرات, وتختص نكهتها الاخرى (N2) المسماه ب "النواسخ"  كمراكز الذاكرة الكوني ل"سجل الحدث".  أما النكهه الثالثه لجسيمات الماده المظلمه (N3)  فتتمثل وظيفتها في بناء بلازما الماده المظلمه التي تربط ما بين ماده الكون وباقي اجزاء الماده المظلمه وتعمل كمسارات طاقه ترتبط بجميع المجرات والماده في الكون مشكله مسارات من الطاقه الثقالية ( الجاذبية الكونية التفاعلية) والتي تشكل دوال الارتباط للمجرات ويعتقد بانها تؤثر على انحناء وقيمه "الزمكان" للاجسام التي تقع تحت تأثيرها وفي حدود مجالها التأثيري اما النكهه الرابعه (N4) فيعزى اليها آليه التحكم في توازن الماده المضاده والطاقه في الكون المدرك وخصوصا في المراحل الاولى لنشوء الكون ليبقى ثابت النسبه ما بين الماده والماده المظلمه بحدود (1:5) اي ان الماده المظلمه تكون خمسه اضعاف الماده المرئيه.    

إذن ما هو "سجل الحدث"طبقا لنظريه "الكينونة" , فان الكون بمجمل مكوناته كائن حي يخضع لقانون "سجل الحدث" (*) في جميع تفاعلاته وفي حدود ما قدره الخالق سبحانه لهذا الكون قبل خلقه في كتاب الله , حيث ان جميع الاحداث الكونيه وفي حدود الكون المدرك يتم توثيقها واستنساخها (ان صح التعبير) كموجه طاقيه على شكل شيفرات من خلال بعض انواع من جسيمات الماده المظلمة والمسماه بالنكهه (N2) ( والتي هي عباره عن جسيمات دون ذريه تعمل وظيفيا بطريقة قد تكون مشابهه لعمل الخلايا الدماغية عند البشر) .

 

حيث ان جسيمات الماده المظلمة هذه  وتبعا لنظريه "الكينونه" ما هي الا انواع مختلفه من الجسيمات الدون ذريه نشأت من تخليق الجسيمات البادئة  (النطف) ولا تحمل أيـــه شحنـة كهربائية وتسمى احد انواعها طبقا لنظريه الكينونه ب "النواسخ"  "transcriber"  (جسيم N2 للماده المظلمه) (**) والذي قد يتفاعل مع فوتونات الضوء بامتصاصها بنفس آليه الجسم الاسود في فيزياء الكم, غير انه لا يتفاعل مع أي من الاشعاعات الكهرومغناطيسية ويمكن الاستدلال على وجوده من خلال تأثيراته الثقالية والطاقيه التي يمارسه على المادة المرئية  أو الإشعاع , مثل النجوم و المجرات والماده الكونيه الاخرى .

عرض محاكاة لخيوط الربط بين المجرات  ( مايكل بولان – جامعه كلوشن - كاليفورنيا) خيوط من عناقيد النجوم والمجرات الصغيرة حول درب التبانة هو مثل الحبل السري الذي يغذى مجرتنا حيث تظهر الصورة النسيج الكوني للمجرة متصلا عبر خيوط واسعة من عناقيد المجرات القريبة ، والتي بدورها مرتبطه مع بقية المجرات في الكون

صور للنسيج والخلايا العصبية للدماغ البشري مكبره الاف المرات

أخذت عن طريق ميكروسكوب اليكتروني

Milky Way galaxy

 مجرة درب التبانة 

" وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا " [الكهف: أيه 49]

" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ " [يس: أيه 12] 

" أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۗ إِنَّ ذَٰلِكَ فِي كِتَابٍ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ " [الحج: أيه 70]

 " وكل شيء احصيناه كتابا "

موقع د. مهندس مأمون عبد القادر شاهين  الاعجاز القرآني برؤيا علمية متجدده

الماده العلميه في هذا الموقع هي جزأ من مقالات وكتب «د. مهندس مامون شاهين» المنشوره , لا يسمح بالاقتباس او النشر لاي من المواد او المقالات جزئيا او كليا دون ان  ينسب المقال الى «د. مهندس مامون شاهين» - يحظر استخدام العمل لأية غايات تجارية - يُحظر القيام بأي تعديل، تحوير أو تغيير في النص

Last Update: April 2018

© 2012-2017 by Mamoun A. Shahin. Proudly created with Wix.com

  • Wix Facebook page
  • Wix Twitter page
  • Wix Google+ page
الرد على شبهات اهل الكتاب
الطعن في كرويه الارض في القران
قضايا فقهيه
الابتلاء والعقوبه الدنيويه
bottom of page